sougueur, la ville du savoir
CHEIKH MOHAMED BESSADET(1911-1998)
BESSADET MOHAMED(1911-1998) |
الشيخ الحاج محمد بالسادات
BIOGRAPHIE :Mohamed Bessadet est né en 1911 à Naima ,située 11 km au sud de sougueur .Son père mustapha l'a inscrit à la zaouia de Al mansseb. A l'âgé de 12 ans,il apprit tout les sourates du coran , vu ses grandes capacités d'intélligences qu'il a eu,il a décidé de partir au maroc à l'université du fés pour terminer ses études.Dés son retour,si mohamed entreprit d'instruire la littérature arabe et la théologie à sougueur.Pendant la guerre de la libération. Vu ses activités politiques et aussi religieuses dans la conscience des citoyens,les autorités françaises l'ont exilé à oran.Au lendemain de l'indépendance,il a continué à former et éduquer les étudiants à son domicile.il avait des relations avec cheikh El Ibrahimi et Abderrahmane Djillali.Aprés une longue maladie,il est décédé le 17 février 1998,il fut enterré au cimetière de sougueur prés de son confrére El haj tahar Belfedhal.
A Dieu nous appertenons et a lui nous reviendrons
Tahar Belfedhal 2001
العلامة الحاج محمد بالسادات
اذا كانت الكتب تعرف بعناوينها فاالامم تعرف برجالها.فعناوين الكتب تعكس ما فيها من أراء و افكار و ظواهر وحدود ومعالم و رجال الامم يجسدون ما فى اممهم من قوة او ضعف و من تقدم او تاخر و من عظمة او دناءة ومن اصالة او استحصاء على الفناء مهما تعاقبت عليها السنون بالخير و الاحداث .
واصدق الرجال تمثيلا و ابلغهم تصويرا هم اولئك الذ ين عاشوا لاممهم و تفاعلوا معها في الامها و فى سعادتها و شقائها فكانوا لا يرون فيما يفكرون ولا فيما يفعلون .
و للجزائر عناوين بارزة كثيرة يزهوا بها تاريخها الماجد الحافل بين تواريخ الامم و الشعوب فى ميدان العلم و ميدان البطولة و كلها مصابيح هادية فى طريق الركب الزاحف و القافلة المؤمنة و من هذه العناوين البارزة الصادقة المعالم.
العلامة الشيخ الحاج محمد بن مصطفى بسدات
انه عنوان بارز لمدينة السوقر ولاية تيارت لا نه عاش لها و تفاعل معها و وقف حياته لخدمتها لانه كان يحس امالها و الامها و يشعر من الاعماق بتيار جارف من الحب و الايمان بعظمتها من اجل حياة افضل.
حياة الامام الراحل: العلامة الشيخ الحاج محمد بن مصطفى بن احمد بسدات سجل ميلاده فى سجل ميلاد عام 1911 ببلدية النعيمة دائرة عين الذهب حاليا فى العقد الاول من القرن التاسع عشر للميلاد.حفظ القران الكريم صغيرا و اوصى جده والده بتعليمه العلم و علوم الشريعة و دعا له بذلك مرارا قبل وفاته.
تتلمذ على يد الشيخ الحاج السعيد بلفضل بالزاوية القرانية الطيب بلفضل و تنقل بعد ذلك الى عدة زوايا منها:زاوية المنصب بالفايجة و زاوية بوشارب بتوسنينة و بعدها الى زاوية الشيخ محمد بن تكوك السنوسى ببلدية بوقيراط –رمستغانم.
تكون بولاية مستغانم تكوينا علميا فائقا حيث تعلم علوم الفقه و النحو و الحديث .و بعدها قرر الذهاب الى تونس لاتمام دراسته بجامع الزيتونة و اثر وصوله الى وهران وجد السفينة قد فاتته. فقفل راجعا الى مسقط راسه (السوقر) الى ان شاءت به الاقدار الى فاس بالمغرب حيث درس بجامعة القرويين فظهر له انه لا يمكنه متابعة ذلك لمستواه الفائق فتقدم بشكوة الى الكلية يوضح فيها عدم تماشي الموضوعات و مستواه فامتحنه شيوخ افاضل اثبتوا بعد ذلك ان غزارة علمه وحدة ذكائه فالحقوه مباشرة بمستوى اعلى شريطة مكوثة بكليتهم ست سنوات.
تابع دراسته في مجال النحو و المنطق و الفقه و الادب و التفسير و علم الحديث و الحساب و الفرائض و البلاغة فكان له في ذلك فضل وافر . غير ان حالته الاجتماعية و فقره لم تسمحا له بالالتحاق بالجامعات الاسلامية و اتمام دراسته فتوقف عنها و هو حاصل على مستوى الثانية ثانوي انذاك.
دخل الجزائر عام 1935 و بقي مدة بوهران يدرس باحد مساجيدها و لما رجع الى السوقر بدات تصله جريدة الشهاب من جمعية العلماء المسلمين.
لما اكتشف الفرنسيون زيارة بعض طلبة الجمعية له نفي الى ارزيو عاو 1945 غير ان قيام الحرب العالمية الثانية و دفاع الفقية الغوثي الدوالي عنه جعلاه يستمر في نضاله العلمي تارة والسياسي تارة اخرى.
اتصل بالشيخ البشير الابراهيمي المنفي بافلو (ولاية الاغواط) و تعرف على جماعة من انصار جمعية العلماء المسلمين الاصلاحية امثال محمد الحجاجي و عبد القادر الياجوري و العباس بن الحسين و محمد القباطي و غيرهم من الشخصيات الاسلامية البارزة و بعد ذلك انضم الى السياسيين فكان من المنظمين الاوائل لجبهة التحرير الوطني الى ان قامت الثورة المسلحة.
سجن و عذب سنة 1958 و قيل انه حكم عليه بالاعدام و رغم كل هذا لم يستسلم بل واصل نضاله في سبيل وطنه .فاستمر في عمله السياسي المتمثل في توعية الوطنيين و نشر التعاليم الدينية و اثر خروجه من السجن هاجر الى وهران و في سنة1960 عاد الى مسقط راسه فشرع في تكوين مدرسة اصلاحية مقرها الزاوية التيجانية انذاك مسجد الامير عبد القادر بالسوقر حاليا تحت اسم مدرسة النهضة و تعاون فيها مع معلمين بارزين امثال عابد نورالدين و مختاري الطيب فاشرف عام 1968 على بناء مسجد عمر ابن الخطاب الذي كانت ارضيته هبة من الاخ حشلاف.
ادى الامام الشيخ الحاج محمد بن مصطفى بسادات دور الخطيب في المناسبات و الفقيه الراشد في الناس .و بعد وفاة قرينه و رفيق عمره الامام الحاج الطاهر بلفضل رحمه الله .
واصل مهمته بصفته اماما و فقيها و خطيبا و راشدا و الحزن يملا فؤاده لفراق اعز الناس له.
مرض مدة طويلة و الزمه ذلك الفراش مدة خمس عشرة سنة حتى لقي ربه يوم:15 فيفري عام 1998 رحمه الله و اسكنه فسيح جنانه.
التلميذة: بلفضل الزهرة
متوسطة اسعد على -السوقر-
هذا قبر المرحوم الحاج بالسدات محمد رحمه الله
- Commentaires textes : Écrire
BELFEDHAL MOHAMED IN CANADA
Belfedhal Mohamed the english teacher |
Mohamed Belfedhal was born in
Mohamed was influenced so much by the European culture, he decided to travel to canada in order to install forever there, now, he is teaching in a private school in
BT
UN GRAND ECRIVAIN DE SOUGUEUR...
Belfedhal said |
SAID BELFEDHAL PEUT ETRE UN GRAND ECRIVAIN ALGERIEN
Ils sont simples et modestes, ils ne veulent pas montrer leurs capacités .Said est parmi ces gens dont nous avons besoin, il a un style très superbe, ses écrits sont trés appréciables, ils nous rappellent la littérature française du 19 siecle.Franchement, Saïd se base sur une langue française classique dont on ne peut guère rencontrer dans journaux quotidiens. Il est considéré comme un intellectuel à haut niveau incomparable. Pour être un bon lecteur il te faut un dictionnaire devant ses écrits. Saïd est une personnalité qu'on doit respecter et on se précipite de lui apprendre, said est une source du savoir et linguistique. On sait bien que vous avez beaucoup d'écrits, manifeste-toi et embellit ce blog par ton nom qui se répond dans toutes ces rubriques
SAID BELFEDHAL CAN BE A FAMOUS WRITER IN ALEGRIA
They are simple and kind, they don't show their abilities.Saïd is among these people that we need them.he has a superbe style in writinghis writers are attractive and beloved.they remember us to the french litterary in 19 th century.Sincerly,said bases on a modern language which can't be found nowadays in our daily newspapers.he is considered a high intelectual class, it is not easy to read and understand his passages unless you use a dictionnary.Said is a simple personnality that we respecte him so much .we must in a hurry in order to get from his knowledges.We all know that you 've got many productions, come and help us.
Reconnaissance d'un lécteur
Tahar Belfedhal,August 07th,2008.sougueur city
- Commentaires textes : Écrire
Lire les commentaires textes
AVIS A NOS LECTEURS
En parallèle avec ce blog, il y en d'autre qui porte cette adresse
www.sougueur.over-blog.com