sougueur, la ville du savoir
La lettre de condoleance envoyée par le président Houari Boumedienne en 1967
- Commentaires textes : Écrire
Belfedhal Djamel, une vie au service de L'islam
اول مؤسس حركة مجتمع السلم فى السوقر
بلفضل مصطفى جمال
نبـــــــــــــــــــــذة عن المرحوم
بلفضل مصطفى جمال من مواليد 1964 بأولاد الخروبي عرش أولاد بن يعقوب تابع دراسته الابتدائية فى مدرسة اسعد علي ثم المرحلة الثانوية بثانوية بوشارب الناصر بعد ذلك التحق بالمعهد التكنولوجي للفلاحة بمستغانم حيث تخرج مهندسا فلاحيا ضمن الطلبة الأوائل
كان التحاقه بالحركة الإسلامية مبكرا وكان حريصا على حب المطالعة ومهتما بمعرفة العلماء كلما سمع بظهور عالم إلا واتصل به وعاشره من اجل اخذ المعرفة والتوسع فى كسب المعارف الدينية
جمال كان متسامحا متواضعا شخصية هادئة سلوك مهذب الكل يشهد له بنبل الأخلاق والصدق وحسن المعاملة مع كافة الناس ومداوما على المساجد فكان رحمه الله يصلي كل الأوقات في المسجد فلا يتخلى على أي وقت
مصطفى جمال اسم على مسمى كان رحمة الله عليه تلميذا نجيبا وهو من أسس حركة المجتمع الاسلامى *حماس* المباركة فى بلدة السوقر وشيخها محفوظ نحناح الذي ورث منه الكثير فكان مربيا حكيما سديد الرأي ثاقب النظرة مرهف الحس دقيق الشعور حاضر البديهة يقودنا نحن فى بلدة السوقر بحكمة الكبار والشيوخ حتى وهو فى ريعان شبابه صاحب عاطفة متدفقة يخيط بها من كل يلقاه ولا عجب فى الشيء من معدنه ولا يستغرب فهو سليل عائلة عرفت بالتدين وحسن الخلق وكيف لا وهو يصل قلوب الناس وخاصة الشباب منهم بحسن خلقه وبشاشة وجهه
الأسفــــــــــــــــــار
كان رحمه الله كثير الأسفار منها داخل الوطن وخارجه كلما ونظمت ملتقيات دينية وفكرية الا وهو السباق رغم المرض الذي لازمه لمدة طويلة أما أوربا زارها عدة مرات للاتصال بأكبر العلماء هناك حيث كانت له لقاءات كثيرة فى انجلترا.
اشتد به المرض ولكن إيمانه كان اكبر وقوي لم يترك وقت من العبادات فهو دائما منكب عن مطالعة الكتب بدون انقطاع متضرعا لله شاكرا بلاءه متشبعا بالقيم الروحية صابرا عن مابلي به
وكتب الله لهذه الشمعة ان تنطفئ فى يوم 22 ماي 1993 وان ترحل هذه الروح الطاهرة الى الأعلى سابحة فى السماء مع الملائكة وبهذا تودع السوقر احدا من أحسن أبنائها وهرما يسقط من عائلة بلفضل التي اعطت خيرة أبنائها لهذا الوطن العزيز ففي جنازة هي الأكبر اناذاك وري جثمانه التراب حضرت كل الأحباب والأصدقاء من كل حدب وصوب لتوديع هذا الرمز الشامخ ...
وأخيرا اطلب كل من يقرا هذا المقال أن يترحم على هذا الفقيد...
إنا لله وانا إليه راجعون
أخوك بلفضل الطاهر* أستاذ اللغة الانجليزية * السوقر
Hommage à mon cher,oncle,Djamel
Belfedhal Mustapha Djamel est né le 16 avril 1964 à Ouled el kharoubi. Il poursuivait ses études primaires à Issad Ali, ensuite, il s’est rendu à l’école secondaire Bouchareb Nasser, et il terminait à l’Institut de technologie agricole à Mostaganem où il a obtenu son diplôme d’ingénieur en Agronomie parmi les premiers étudiants. Il s’intégrait au mouvement islamique des son jeune âge, il aimait lire s’intéressait pour faire des contactes avec les Grands consultants de la religion et aussi les savants de différentes nationalités Djamel était tolérant ; poli et tous le voir noblement l’éthique, l’honnêteté et le bon traitement avec toute personne, il se rendu souvent à la mosquée. C’est le fondateur de « HAMASS » à sougueur il était brave et courageux malgré sa maladie, et aussi vivant, il travaille sans cesse : il dirigeait un groupe de jeunes on leur donnait des leçons de chariaa que lui même préparait, il aimait travailler en groupe il était très actif et compréhensif, son rêve était que l’Algérie soit dirigée par l’ISLAM. Après une longue maladie, mon oncle, Djamel est décédé le 22 mai 1993, le jour de ses obsèques restera aggravé dans la mémoire de tous ceux qui ont été présents à le cimetière de Sougueur, mon cher, oncle, repose en paix !! « Nous appartenons à Dieu et nous lui reviendrons »
Belfedhal Zakia
la fille de kheireddine
Elève à l’école Issad Ali 4 am
Hommag à un homme de culture
نبذة عن حياة المرحوم الأستاذ بلفضل مختار
هو السيد بلفضل المختار ولد بلفضل الحاج الطاهر ولد في جوان سنة 1933 بزاوية المنصب بعرش أولاد سيدي امحمد بن يعقوب التابع لبلدية الفايجة .حفظ القران في مسقط رأسه على يد أبيه السيد بلفضل الحاج الطاهر صاحب زاوية المنصب ثم اتجه للبحث عن العلم وكان لزاما على الطالب آنذاك أن يكون ملما بالقران الكريم حتى يمكنه التحصيل في الأدب العربي.
وفي سنة 1950 سافر إلى مدينة مستغانم مدة سنة ثم ا لتحق بمدرسة الحياة بوهران التابعة لجمعية العلماء المسلمين رفقة مجموعة من الطلبة من مدينة السوقر سنة 1951 حيث أغلق الاستعمار الفرنسي هذه المدرسة بدعوى انها تحضر الطلبة للثورة وادخل مديرها السجن انذاك : السيد محمد المنصوري . في هذه الظروف الصعبة ارتأى أن يذهب الى خارج الوطن وكانت وجهته الاولى المغرب الاقصى من سنة 1953 الى سنة 1955 حيث كان ا لمغرب في هذا الوقت في ثورة مع الفرنسيين سميت بثورة الشعب والملك.
فولى راجعا الى الجزائر في صيف سنة 1955 و عند الدخول المدرسي من هذه السنة اتجه الى تونس والتحق بجامعة الزيتونة في هذا الوقت انقطعت الاتصالات بينه و بين اهله ولم يظهر عليه اي خبر لان الحدود مغلوقة من طرف فرنسا بين تونس والجزائر حيث كان مجموعة من الطلبة الجزائريين بتونس : منهم السيد بو عبدلله غالم الله وصديقه زيتوني الجيلالي لي من قصر الشلالة والسيد يحي بو عزيز من وهران من سنة 1955 الى سنة 1958 في هذا الوقت تحصل على شهادة التاهيل من جامعة الزيتونة مما جعله يواصل الدراسة بجامعة القاهرة حيث تكفلت الحكومة المؤقتة آنذاك بالبعثات العلمية للطلبة الجزائريين على نفقتها فكان حظ السيد المختار الى جامعة القاهرة مع السيد يحي بو عزيز والسيد غلام الله الى جامعة دمشق بسوريا وزيتوني الجيلالي الى جامعة بغداد بالعراق و استمرت الدراسة في هذه الجامعات الى سنة 1962 وهو تاريخ استقلال الجزائر فالتحق الثلاثة بالعاصمة حيث عين السيد بلفضل المختار كمحرر لجريدة الشعب بالعاصمة سنة 1963 الى سنة 1965 ثم عين الثلاثة كأساتذة بثانوية ابن رستم و كانت هذه الفترة الجزائر في حاجة الى حاملي شهادة لسانس و لا يوجد من له هذه الشهادة وخاصة باللغة العربية لان الاستعمار حين رحل عن الجزائر عرض على الأساتذة الموجودين في الميدان بالرحيل معه الى فرنسا مع جميع الامتيازات وبقي الميدان فارغا في هذه الفترة .
فيرجع الفضل الى هؤلاء الثلاثة الذين التحقوا بثانوية ابن رستم في تكوين الرعيل الغول من المعلمين فالسيد المختار اختصاصه في علم النفس والسيد غلام الله اختصاصه في الادب العربي والسيد زيتوني الجيلالي في التاريخ و الجغرافيا حيث كان هؤلاء نشيطون في التكوين للمعلمين الذين التحقوا بالتعليم سنة 1965 الى سنة 1967 حيث كانت الواقعة بالنسبة للاخوين السيد زيتوني الجيلالي و السيد بلفضل المختار اثر حادث اليم أودى بحياتهما ما بين مدينة السوقر و تيارت في 06/09/1967 خلف وراءهما بنتا وولدا (لكل منهما) وفقدت تيارت آنذاك اثنين من خيرة أساتذتها.تغمدهما الله برحمته الواسعة واسكنهما فسيح جنانه .
انا لله وانا اليه راجعون
نبذة عن حياة الفقيد بلفضل المختار من اعداد اخوه بلفضل خالد " مفتش اللغة العربية سابقا "
- Commentaires textes : Écrire
Parrution d'un nouveau Roman,Belfedhal Benyaagoub
Benyagoub Belfedhal
Benyagoub Belfedhal est né en 1955. Il est originaire de Sougueur en Algérie. Il est marié, père de trois enfants et vit à Alger. Il est aujourd’hui officier supérieur en retraite de l’Armée Nationale Populaire.
14,10 €
Détails du Livre
Pages : 144 pages
Genre : Roman
Paru le : A paraître
Référence : ISBN 978-2-7547-1370-2
Format : 13x20 Broché
Mots clés : Paix, Tolérance, Partage, Valeurs, Amour, Respect, Religions monothéistes, Immigration, Exil, Roman, Fiction, Action.
Url du résumé:
Résumé :
Après avoir survécu à un rapt de terroristes et perdu tragiquement sa mère à laquelle il vouait un amour infini, notre héros, chercheur en agronomie à l’université, décide de s’exiler de son village natal. Il arrive à Scarcelles-les-Deux-Églises, où René Broussard, le maire du village, le surnomme Sarrazin pour son prosélytisme islamique discret.
Il gagne l’estime des villageois pour son comportement général, particulièrement pour son acte de bravoure, celui d’avoir sauvé le jeune Goral Simhoni de la noyade. Dans sa parfaite intégration parmi les villageois de différentes confessions, il se heurte, cependant, à un acte terrible de xénophobie.
Ce récit imaginaire est porteur de l’esprit des vraies valeurs du musulman instruit et cultivé, selon l’auteur. Cette fiction se veut un message d’amour, de tolérance et un exemple d’intégration réussie.
Disponibilité
Ce livre n'est pas encore publié.
Il devrait être publié le : 23.09.2012
Le lien de ce site : http://www.editions-pantheon.fr/benyagoub-belfedhal.html
14,10 €
- Commentaires textes : Écrire
Belfedhal Abderrahmane, une plume qui illumine la ville de Sougueur
Abderrahmane avocat à la c supreme |
بسم الله الرحمن الرحيم
من نفحات قوجيلا إلى القلم الجوال ..............................................الطاهر بلفضل
عربون تقدير لأبناء عين دزاريت, الناظورة , ضاية الترفاس و مهدية
أخي, ابن بلدتي , انه لمن دواعي الفخر إن ارفع قلمي تحت جناح لغة "ض" لغة اشكر ربي أن منها علي و أنا أغادر مدرجات الكلية ضمن أول دفعة للحقوقيين عام َ1975 م التي عرفت آنذاك باسم المرحوم مدغري احمد
أقيم على شرف الكوكبة حفل كبير احتضنته إحدى كبريات قاعات المطار بوهران,حيث وزع على الضيوف ما لذ و طاب و ارتفعت الزغاريد و امتدت الى ساعة متأخرة من الليل
بين الحضور امتزج الدمع بالمداد فخرجت إلى الوجود "راح النهار راح والليل جاب أظلامو نواح" رجع بي الحنين إلى أيام قليلة سبقت حفل التخرج إلى أمي حبيبتي و هي تودع الأحلام و اليقظة في طريقها إلى جوار خالق العباد . كان الآلاف قد حضر لتوديعها و كنت من الغائبين
البرقية تأخرت و كادت تضل طريقها في دواليب الإقامة الجامعية. و على عتبة نفس الحال و المنوال كان قلب أخي "السعيد" يتقطع إربا إربا . هو الآخر كان من الغائبين فارتمت الكلمة بين أحضان العود فكان ثلاثي الهضاب في قمة اللحن و الأداء
في اليوم الموالي وقفت على قبر أمي , فتيقنت أخيرا أن اليقين هاهنا و قد حل فعلا , هكذا كنت غائبا حاضرا, تقودني ساعات الحفل إلى هناك,إلى الواقع القاسي لينزل بعد حين مستسلما مؤمنا بقضاء الله
و بالرغم من التسهيلات و الفرص التي وفرتها الجامعة من منح من اجل مواصلة الدراسة بعد التدرج في أقطاب الدنيا, إلا أن فاجعة الموت كانت اكبر من اي طموح , فحل الخريف فوجدني طالبا ضابطا و أستاذا في القانون في رحاب أكاديمية شرشال لمختلف الأسلحة
كان ذلك ما بين عام 1975 و 1977م
من ثمرة الكوكبة الحقوقية , كان الوزير,السفير,النائب العام,المستشار,القاضي,المحامي, الصحفي,الأستاذ الجامعي و غيرهم كثير من تقلد المنصب و الوظيفة في هرم الدولة ومنهم من التحق بالرفيق الأعلى
في اوج الذكريات العطرة تبرز إلى الوجود المدرسة التي عانقت طفولتي الأولى في أبهى
ديكور طبيعي يتفاعل مع الشروق و الغروب,تترنح بين شموخ قوجيلا و دوران"الرياشة"
مستبشرة بنسائم العليل
في مثل هذا العطاء الرباني, طأطأت مدرسة الناضورة أبواب السكون العميق, هي الناضورة, هي سوق الرومية, رومية الزمن الغابر"مادام فروجاس"وأسندت مهمة التربية و التعليم إلى معلمي المغوار "شاشوا قويدر"
يــــــــــــــتبع.....
- Commentaires textes : Écrire
Lire les commentaires textes
C'est très joli, ma petite, c'est un bon article...continuez sur ce chemin.