sougueur, la ville du savoir
Le martyr, Mohamed Belfedhal
الشهيد محمد بلفضل 1931-1958
ابن المجاهد الكبير الحاج الغوثي بلفضل , بعد إنهاء حفظ كتب الله في زاوية المنصب , التحق بصفوف جيش التحرير وهو لم يبلغ سن 20 , لما شعر انه متابع من طرف القوات الاستعمارية بمنطقة الفايجة, غير مكان نضاله والتحق بجبل عمور جنوب افلو وضل يكافح هناك حتى سنة 1957 رجع مرة أخرى إلى مسقط رأسه بالمنصب...وفي سنة 1960 شارك في المظاهرات واصب برصاصة في الرجل...في سنة 1958 يلتحق بمنطقة عين دزاريت أين يتعرف عن مجموعة من مجاهدي هذه المنطقة - عشير جلول - خالدي بومدين - بلقرادي البشير - ويبدءون بالقيام بعدة عمليات فدائية ضد المستعمر....
وفي الشتاء من نفس السنة تم القضاء عليهم من طرف العدو الفرنسي في كمين دبر لهم جنوب عين دزاريت. قتلوا جميعا رميا بالرصاص,
رحم الله الشهداء وأسكنهم فسيح جنانه
وفي الشتاء من نفس السنة تم القضاء عليهم من طرف العدو الفرنسي في كمين دبر لهم جنوب عين دزاريت. قتلوا جميعا رميا بالرصاص,
رحم الله الشهداء وأسكنهم فسيح جنانه
بقلم الطاهر بلفضل
- Commentaires textes : Écrire
Dédicace
Belfedhal tahar |
إهـــــــــــــــــــــــــــــــداء
Ils ont formé et éduqué sur des bases des enseignements islamiques, ils ont lutté contre l'ignorance et l'analphabétisme, Ils sont disparus mais ils sont encore vivants dans nos cœurs, ils ont illuminé les mosquées par leurs capacités d'esprit du savoir. A travers ce petit hommage, je voudrais rappeler cette nouvelle génération qu'elle doive suivre leur chemin.
Par Tahar Belfedhal
لقد أدوا رسالتهم السامية وساهموا في تربية الأجيال على التعاليم الإسلامية الصحيحة . وكافحوا ضد الجهل والأمية, لقد رحلوا عنا ولكنهم لازالوا أحياءا في قلوبنا, لقد كانوا منارات تضيء في المساجد بفضل قدراتهم الفكرية وعلمهم الواسع .فمن خلال هذه الشهادة أريد أن انصح أبنائنا على ضرورة السير على نهجهم
عن الطاهربلفضل
عن الطاهربلفضل
Zaouia d'El Mansab....ou se repose ;Cheikh TAYEB BELFEDHAL
زاوية المنصب....وعدة الشيخ الطيب بلفضل
تجمع الوافدين
تبرعات المحسنين تذهب لبناء الزاوية
تناول الطعام
- Commentaires textes : Écrire
Biographie,El haj larbi moulay slimane Belfedhal
ولد العربي بلفضل سنة 1919 بعرش السحاري وهو ابن عبد القادر مولاي سليمان ابن محمد بن الشيخ بلفضل وام رقية بنت الحاج السعيد ابن الطيب ابن الشيخ بلفضل. درس كتاب الله لاول مرة بزاوية الطيب بلفضل بالمنصب ثم انتقل الى زاوية سيدي عدة بسيدي الحسني ومنها تخرج الى زاوية الشيخ بن تكوك بمستغانم ثم عاد الى زاوية الشيخ الطيب بلفضل لتد ريس القران الكريم واللغة العربية وتخرج على يده من كانوا اساس التعليم في اوائل سنوات الاستقلال بمدينة السوقر وضواحها , كما شارك في الثورة التحريرية المظفرة وا دخل السجن بمدينتي مهدية و تسمسيلت اواخر 56 واوائل 57
بعد الاستقلال واصل تدريس القران ببلدية عين دزاريت ومنها الى منطقة الجلال بضواحي الناظورة في المزرعة الفلا حية للتسير الذاتي رقم 4 الى غاية سنة 1974 حيث انتقل الى القرية الفلاحية ضاية الترفاس وعين حارسا لمدرستها لمدة 3 سنوات ثم عين اماما بمسجد القرية الى ان انتقل سنة 1984 بنفس الوظيفة اماما بمسجد النعيمي النعيم ببلدية سي عبد الغاني الى ان وافته المنية بتاريخ 29 سبتمبر 2000 ترك من الاولاد سبعة ذكور اكبرهم عبد القادر استاذ لغة عربية ثم بن حليمة استاذ التعليم الابتدلئي ثم محمد دكتور جامعي ثم الطاهر تاجر ثم المختار وقادة وسيد احمد وخمسة بنات كلهن متزوجات.
عن ولديه بلفضل عبد القادر وبن حليمة بتاريخ 25 ماي 2013
- Commentaires textes : Écrire
Belfedhal Abdelkader n'est plus
قطاع التربية بالسوقر يفقد عميد المعلمين بلفضل الحاج عبد القادر بن طكوك
ولد بلفضل الحاج عبد القادر بن طكوك سنة 1930 بالسحاري
الناظورة حفظ كتاب الله وعمره لم يتجاوز سن 12 , حاول والده ان يدمجه في المدرسة ولكن رفض من قبل الفرنسيين لان في تلك الفترة التعليم كان مقتصرا الا على أبناء المستعمر او أبناء القياد وأصدقاء فرنسا.
فكانت وجهته الى زاوية سي بن طكوك بمستغانم حيث مكث هناك مدة عامين فتعلم علوم النحو والصرف والتفسير...
في سنة 1960 عين رئيسا لبلدية الناظورة حيث كلف بالتسيير الإداري والشؤون الاجتماعية....
بعد الاستقلال مباشرة التحق المرحوم بسلك التعليم فاشتغل معلما حتى سن التقاعد. اسند ت اليه عدة مناصب في الإدارة فكان دائما يرفضها مفضلا مهنة التدريس وتعليم الأجيال...تخرج على يديه ألاف الطلبة...أدى رسالته التربوية بكل بسالة واجتهاد..كان مثاليا في الاخلاق والانضباط....لا ينقطع تماما على قراءة كتاب الله...
سي الحاج عبد القادر ساهم في نجاح أبناءه نجاحا باهرا حيث منحه الله ذرية صالحة ونافعة للوطن.....
بن يعقوب ---- ضابط سامي متقاعد
الطيب------ مدير متقاعد
عبدالحميد ---- استاذ متقاعد
سيد احمد ---- مفتش شرطة
عبد المالك ---- مهندس بادرار
محمد ----- استاذ بكندا
عبد اللطيف ----- مهندس بكندا
فاطمة ---- استاذة بالثانوية
رشيدة ---- استاذة بالثانوية
سمية... استاذة فلسفة
زهرة .... تقنية سامية في الصحة
بقلم الطاهر بلفضل
ولد بلفضل الحاج عبد القادر بن طكوك سنة 1930 بالسحاري
الناظورة حفظ كتاب الله وعمره لم يتجاوز سن 12 , حاول والده ان يدمجه في المدرسة ولكن رفض من قبل الفرنسيين لان في تلك الفترة التعليم كان مقتصرا الا على أبناء المستعمر او أبناء القياد وأصدقاء فرنسا.
فكانت وجهته الى زاوية سي بن طكوك بمستغانم حيث مكث هناك مدة عامين فتعلم علوم النحو والصرف والتفسير...
في سنة 1960 عين رئيسا لبلدية الناظورة حيث كلف بالتسيير الإداري والشؤون الاجتماعية....
بعد الاستقلال مباشرة التحق المرحوم بسلك التعليم فاشتغل معلما حتى سن التقاعد. اسند ت اليه عدة مناصب في الإدارة فكان دائما يرفضها مفضلا مهنة التدريس وتعليم الأجيال...تخرج على يديه ألاف الطلبة...أدى رسالته التربوية بكل بسالة واجتهاد..كان مثاليا في الاخلاق والانضباط....لا ينقطع تماما على قراءة كتاب الله...
سي الحاج عبد القادر ساهم في نجاح أبناءه نجاحا باهرا حيث منحه الله ذرية صالحة ونافعة للوطن.....
بن يعقوب ---- ضابط سامي متقاعد
الطيب------ مدير متقاعد
عبدالحميد ---- استاذ متقاعد
سيد احمد ---- مفتش شرطة
عبد المالك ---- مهندس بادرار
محمد ----- استاذ بكندا
عبد اللطيف ----- مهندس بكندا
فاطمة ---- استاذة بالثانوية
رشيدة ---- استاذة بالثانوية
سمية... استاذة فلسفة
زهرة .... تقنية سامية في الصحة
بقلم الطاهر بلفضل
- Commentaires textes : Écrire
Lire les commentaires textes
Salut, Merci mon cher oncle Si Abderrahmane,ces compliments m'ont fait chaud au coeur,oui, je sais que tu as passé ton enfance à Ain Dzarit, et tu as de bons souvenirs....on a le grand plaisir de recevoir tes écrits sur le blog d'ain dzarit:www.ain-dzarit1963.over -blog.com. une rubrique est ouverte à vous, merci
mon cher cousin je suis agréablement touché par les sentiments que tu as exprimé vis à vis de ma personne et pour les quelques écrits que j'ai eu le plaisir d'envoyer vers le blogue bonjour de sougueur signe d'une participation modeste dans le but de faire revivre le panorama trézelien.cher cousin en guise de reconnaissance je t'informe que dans peu de temps tu seras destinataire d'un écrit sur ma vie d'eleve dans la fameuse école : nadhora.c'est plein de bons souvenirs , sans doute ca te plaira. le titre: min nafahat goujila ila al kalam aljawal.....Taher Belfedhal