blogs.fr: Blog multimédia 100% facile et gratuit

sougueur, la ville du savoir

Blog multimédia 100% facile et gratuit

 

BLOGS

Ou sont ils , Les hommes du culte de sougueur ?

Ou sont ils , Les hommes du culte de sougueur ?

Blog dans la catégorie :
Famille

 

Annonce vocale

 

Statistiques

 




Signaler un contenu illicite

 

sougueur, la ville du savoir

Souvenirs de la mosquée Zitouna (tunisie)

 

 
صور تذكارية من جامع الزيتونة الشهير بتونس خلال المدة الى قضيتها بزيارة هذا البلد السياحى الرائع والجميل اوت 2010

للتذكيران هناك شخصيات وعلماء وزعماء عرب تخرجوا من هذا الجامع العتيق نذكر من بينهم رائد النهضة الاسلامية عبد الحميد ابن باديس الشيخ الابراهيمى هواري بومدين ومن السوقر ولاية تيارت الامام الشيخ بلفضل الحاج الطاهر رحمه الله الذى مكث سنة واحدة لطلب العلم والمعرفة

 

Vidéo, La mosquée Zitouna ( Tunisie)

 

????? ?????? ?? ???? ???????? ????? 
تسجيل خاص من جامع الزيتونة بتونس من طرف الاستاذ بلفضل الطاهر

 

Comment réciter le coran à la mosquée Zitouna ( Tunisie)

 

????? ?????? ????? ??? ??? ?? ??????? ????? ???????? ???? 
 بلفضل الطاهر يستمع الى درس فى التجويد بجامع الزيتونة



خلال تواجدى بجامع الزيتونة تعرفت على اشهر علماء الدين والفقه الاسلامى والذين جلهم من جمهورية مصر العربية حيث يعترفون بان الشعب الجزائري شغوف بحبه لحفظ القران الكريم|


 

NOTABLES ET PERSONNALITES

 

el haj belfedhal tahar (1908-1979)
el haj belfedhal tahar (1908-1979) 

    

 

 

    العلامة الشيخ بلفضل الحاج الطاهر


 بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين و على آله و صحبه إلى يوم الدين:

 إن الحديث عن الحاج الطاهر و الحاج بالسادات ذو شجون و مهما قال المرء أو كتب فإنه لا يمكن أن يلم بتفاصيل حياة الرجلين إلا أنها لا تخرج عن منهج الإمام عبد الحميد بن باديس و دوره في إصلاح حال الأمة و تربية النشء تربية صالحة و ما عملها إلا امتدادا لحركة الإصلاح.


مولده:

ولد الشيخ الحاج الطاهر بلفضل سنة 1908بزاوية المنصب ، زاوية جده الحاج الطيب منشئها الأول بعرش أولاد سيدي محمد بن يعقوب و أبوه الحاج السعيد خليفة الشيخ الحاج الطيب ، اشتهرت هذه الزاوية منذ تأسيسها بوفرة طلبة العلم و حفظة القرآن الكريم يأتون إليها من كل الجهات يسعون إلى حفظ كتاب الله الكريم و الحديث الشريف و السيرة النبوية فضلا عن تعلم اللغة العربية و الفقه ، في هذا الجو نشأ الحاج الطاهر و حفظ القرآن و هو صغير بفضل ما أوتي من قدرة على الحفظ و رجاحة العقل و التواضع و الزهد في الدنيا فكان لين الجانب ثاقب النظر دقيق الملاحظة حسن المعاملة كيسا ظريفا فطنا كريم الطباع ، كان في شبابه مبالا إلى المطالعة فإذا انكب على قراءة الكتاب التزم بمطالعته مطالعة مستمرة لا تقطعها إلا الصلوات حتى إذا استمع الآذان أسرع إلى الوضوء و صلى و سرعان ما يعود إلى الكتاب و هو في كل مرة يجول في ظلال كتب التفسير و كتب الفقه و كتب علوم اللغة العربية.

فحفظ الأجرومية و ألقية ابن مالك بأبياتها و شواهدها و شروحاتها و هوامشها و بعد أن حفظ القرأن الكريم كما بينا بزاوية والده الحاج السعيد و نظرا لما رأى الوالد في ولده من ذكاء و قدرة على الحفظ و استعداد لا نظير له في الإقبال على التعلم طلب منه أن ييمم نحو الشمال لطلب العلم فكانت وجهته الأولى إلى مدينة مستغانم و بالظبط بزاوية الشيخ أحمد بن تكوك فتتلمذ على يد ابنه الشيخ سيدي أحمد بن تكوك و تيسر له بهذه الزاوية أن يتضلع في علوم الفقه و اللغة العربية فنال جائزة في العلوم الفقهية و كان ذلك في عام 1930.

و ها هو الشيخ سيد أحمد بن تكوك يقترح على الطالب المتفوق الرحيل إلى تونس أو مصر اللتان كانتا محجة العلماء الشباب و إلى جامع الزيتونة فيمم إليها و حط الرحال بها و كان السفر شاقا و كان الطريق محفوفا بالمخاطر و كله عزم و إرادة من فولاذ فترك العائلة و الوالد و الأحباب في سبيل طلب العلم عملا بقول الإمام الشافعي رضي الله عنه:

   سأضرب في طول البلاد و عرضها          أنال مرادي أو أموت غريبا.    

وكانت الظروف صعبة و الترحال أصعب زيادة على الغربة و المكابدة و شغف العيش و مع ذلك بقي بتونس لمدة عام و انقطعت الصلة بينه و بين عائلته و لم تعد الفرنكات القليلة تصل اليه فقرر العودة الى الجزائر و بالظبط في زاوية أبيه فأخذ يعلم الطلبة القرآن الكريم و علوم الفقه و اللغة لمن كان لهم الاستعداد لتقبل هذه العلوم فكانت فئة خاصة لان العامة كانت تركز على حفظ القرآن الكريم أولا.

و أراد أن يحقق مشروعا و هو توسيع الزاوية و هذا محاكاة لما رآه بزاوية مستغانم و جامع الزيتونة و لكن تجري الرياح بما تشتهي السفن حيث سرعان ما أعلنت القواة الاستعمارية منطقة المنصب منطقة محرمة لا يقطنها إنسان أو حيوان إلا و تعرض لقنبلة لأن الاستعمار لاحظ اتصالات و حركات مشبوهة لم يطمان إليها حيث كانت إرهاصات الثورة في بدايتها و كان المجاهدون يتصلون بزاوية المنصب من أجل التجنيد و طلب المساعدات و طرح بعض المسائل تتعلق بالجهاد في سبيل تحرير الوطن.

و لما اشتدت شوكة العدو و تعرضت منطقة المنصب للقنبلة و قذف المدافع أعطت قوات المستعمر الفرصة الأخيرة من اجل هجرة الزاوية فكانت المهلة محدودة جدا و رحل الشيخ الحاج الطاهر و الحاجة بالسادات الغوثي و عائلتهما و أبناؤهما و يمموا نحو السوقر و كان هذا عام 1956.

ومضت سنوات ساد فيها ليل الاستعمار الفرنسي الطويل و ساهم الحاج الطاهر و الحاج بالسادات في تنشيط لجنة تحضير الاستقلال فكانت تتألف من المسؤول السياسي سي العيد من ولاية البيض و الشيخين الحاج الطاهر و الحاج بالسادات و استمر نشاط هذه اللجنة سريا و حذرا من منظمة الأرجل السوداء      و كان مقرها بحي الحمري الشعبي إلى ان جاءت تباشير الاستقلال في اليوم الخامس من جويلية 1962 فرفع العلم الجزائري لأول مرة فكانت الفرصة عظيمة و سطعت شمس الحرية على هذا الشعب الأبي و رحل المستعمر إلى غير رجعة فكان الجلاء و كان الاستقلال.

عين الحاج الطاهر إماما بمسجد أولاد خليفو شرع في هذا المسجد الصغير يدرس الطلبة الشباب فأقبلوا إقبال النحل على الخلية في تلاوة القرآن و الأخذ بالسنة النبوية الشريفة ، أما دروس القواعد فكانت تعرف اقبالا لا نظير له حتى أخذ الطلبة التباري في دراسة و حفظ النحو الواظح بأجزائه الثلاثة و حفظ ال؟ألفية و شرحها و برز تلاميذ نجباء نذكر من بينهم: سي حمزة معتوق ، سي أحمد معتوق ، يماني بوزيان ، سي الحاج أحمد لزرق ، و سي الحاج أمحمد معراجي و الإمام الحاج السعيد و الإمام بوطافة و غيرهم ممن لا يتسع المقام لذكرهم الكل ، و كان هذا الجيل الأول و تلاه الجيل الثاني فالثالث و هكذا............

  وبني مسجد عمار بن ياسر و عين الحاج الطاهر إماما في سنة 1663 ، و استمر نشاطه في علوم اللغة العربية بحيث لم يكن يضاهيه أحمد سوى رفيقه الحاج بالسادات و تفرغ للمطالعة بعد مجيئ ولده المرحوم سي مختارمن مصر سنة 1963 بشهادة ليسانس في علم الفلسفة و الإجتماع ، فجاء بكتب كثيرة في علوم الفقه و العربية و توسعت آفاقه و مداركه.

و كان الرجل معروفا بصدره على المطالعة فكانت غذائه الروحي و كنا و نحن صغار لا نراه إلا منكبا على مطالعة الكتاب لا يغادره إلا لصلاة أو زيارة أحد أحبابه أو تلاميذه و شهد له عنى أنه كان كثير التعلق بشيخه بزاوية مستغانم.

ثم عين مديرا للشؤون الدينية بولاية تيارت في بداية الأمر إلا أن ورعه و تواضعه حالا دون أن يقبل هذا المنصب و فضل أن يكون نائبا لمدير الشؤون الدينية لأنه رأى هذه الوظيفة الجديدة تفصله عن طلبته ، و هكذا ساهم الإسهام الكبير في تكوين المعلمين في القرآن الكريم و الحديث الشريف و سد الفراغ الذي كانت تعانيه الجزائر في بداية استقلالها و ما يزال الكثير من هؤلاء الطلبة يترحمون عليه و يذكرونه بخير.

كما أضيفت إليه مهمة الإستشارة في الفتوى الفقيهية في العبادات و المعاملات و المواريث  ، وبقي يعمل في هذا الميدان لا يكل و لا يتعب فكانت دروسه في المسجد و خطبه في أيام الجمعة و الأعياد تعرف إقبالا لا نظير له فكانت أشهى من العسل ، ولا يتسع المقام لشرح و تحليل بعض خطبه و لكن نورد مقاطع من خطبة أعدها و ألقاها حول السيرة النبوية الشريفة لنلتمس عن قرب منهجية الإمام المكون المحب لوطنه المعتز بدينه فيذكر المعجزات السبع التي صاحبت مولد محمد صلى الله عليه و سلم ، الأولى أن كل حامل يلحقها الأذى و العناء و المشقة و والده المصطفى (صلعم) لم يلحقها شيء منذ لك.

ثانيا يكون للحامل مخاض يوم الولادة و لم يكن لأمه ذلك ، ثالثا ولد (صلعم) مختونا ، رابعا منعت الشياطين من السماء حين ولد صلى الله عليه و سلم ، ثم ينتقل إلى نسبه (صلعم) من جهة الوالد و الوالدة ثم ينتقل إلى خلقه الكريم و كيف خص بالأخلاق الطاهرة من رحابة صدر و بشاشة وجهه و كمال عقله و سمو نفسه فكان أرقى الناس خلقا و أحسنهم مواصلة     مع أنه أنشا أميا لا يعرف القراءة و لا الكتابة ، و هو القائل " أدبني ربي فأحسن تأديبي" ، و نلاحظ اعتماد الشيخ في خطبه على السجع و هذا يعطي رنة في الأذن السامع فيستسيغها ، و هذا ملموس في سيرة المعلم الأعظم الرسول الأكرم صلى الله عليه و سلم.

" إن السيرة النبوية و التواريخ الإسلامية مع ما فيها من أمر عظيم و مجد شامخ و معجزات خارقة و دروس شافعة....."

و من التوجهات التربوية التي ازدانت بها هذه الخطبة:

".....ما أصعب تربية الأبناء في هذه الأيام تربية اسلامية صحيحة مع انتشار الملاهي و كثرة الفتن و إنها لكبيرة إلا على يد مرب كبير مخلص ماهر"

" و كان الرسول صلعم يرعى الغنم لأهل مكة ليرتقي من رعي الأغنام إلى رعاية الآنام و ليمتلأ قلبه رحمة و شفقة و حنانا".

" و الرسول صلعم قدوة و هو يعطينا درسا عظيما في فضل العمل و يحذرنا من البطالة و الكسل و ما تهوى الأنفس " فما أكل أحد طعاما قط هيرا من أن يأكل من كسب يديه و إن نبي الله داوود عليه السلام كان يأكل من عمل يديه " ، و أن العامل عضو نافع في جسم الأمة و العاطل عضو أشل.

ثم الشيء من التفضيل خلق الرسول صلعم قبل الاسلام و بعد الرسالة ثم يتوجه إلى المسؤولين و حثهم على الاقتداء بخلق النبي الكريم في الأمانة حتى لقب بالأمين فحاز بها الثقة و التقدير، فليعلم أرياب الوضائف أن الأمانة هي أول واجبتهم فلا نجاح لسائر الأعمال إلا بالصدق ، و قال تعالى في الحث على الأمانة " يا أيها الذين آمنوا لا تخونو الله و الرسول وتخونوا أمانتكم "

و في الأخير يدعوا الشباب ليتدارس بالصبر و تحمل الأذى و المكروهات حتى ينالا ما نال  الزعماء و المخلصون فيما مضى و آت.

وفقنا الله لما فيه الخير و السعادة و أصلح الله أحوال الأمة الجزائرية و وحد كلمتها و صفوفها و جمع شملها إنه على ذلك قدير و بالإجابة جدير.

كانت هذه مقتطفات من خطبة ألقاها بمناسبة درس في السيرة النبوية الشريفة و أنا أرى أن خطب الشيخ الحاج الطاهر و ذات أسلوب جذاب يعتمد فيه الخطيب على أسلوب الخطابة ، فيلجأ إلى السجع و الفواصل و يعتمد إلى الاسلوب الانشائي الرامي إلى حث المؤمنين على حب الوطن و الاخلاص له.

و هكذا كان الشيخ الحاج الطاهر شمعة تضيء الطريق المستقيم للأجيال ، و كل نفس ذائقة الموت ، و في يوم من أيام جوان سنة 1979يكتب الله تعالى لهذه الشمعة أن تنطفء و كان ذلك مساء 06 جوان عن عمر يناهز 71 سنة ، تغمد الله الفقيد برحمته الواسعة و أسكنه فسيح جنانه، إنا لله و إنا اليه راجعون، و صدق قول القائل:

       وكم ميت تحت الثرى حي           و كم من حي فوق الثرى ميت               

حرر بالسوقر 12/04/2000.



من طرف ولديه بالفضل خالد و بالفضل سليمان.



 

 

CHEIKH EL HAJ TAHAR BELFEDHAL (1908-1979)

 

el haj tahar belfedhal (1908-1979)

el haj tahar belfedhal (1908-1979)
el haj tahar belfedhal (1908-1979) 

الشيخ الحاج الطاهر بلفضل

    BIOGRAPHIE : Belfedhal El HaDj Tahar est né en 1908 à Zaouiet El mansseb, tribu de Sidi M’hamed Benyaagoub.Cette Zaouia a connu à l’ époque, un mouvement historique par la venue des étudiants de toutes directions du territoire national. Dans cette atmosphère cheikh Tahar Belfedhal a commencé la lecture et l’ apprentissage des principes de la littérature arabe et de la théologie islamique.
A l’age de 14 ans, il apprit tout les sourates du coran.Vu ses capacités intellectuelles et son amour à la lecture, son père Hadj Said décida de l’ envoyer à Mostaganem (zaouia de cheikh Betakouk) pour suivre ses études où il obtint le premier prix de science de la théologie islamique en 1930.En signe de reconnaissance, le cheikh de zaouia de Mostaganem le dirigea à l’université de Zitouna en Tunisie, l’élève. Aprés avoir passé un an en Tunisie, il décida de revenir au bled pour lutter et instruire a la Zaouia en remplacement de son père.Pendant la guerre de la libération les autorités françaises venaient de fermer les portes de cette Zaouia. La famille Belfedhal s’installa alors à Sougueur en 1956.
Dés son arrivée à sougueur il a été contacté par son confrère Cheikh Mohamed Bessadet, ils ont constitué et activé la commission secrète de l’ indépendance dont le siége se trouvait à la cté populaire (Hamri).
Au lendemain de l’indépendance, Cheikh El Hadj Tahar a été désigné imam auprés de la mosquée de ouled khleif, il a formé et eduqué beaucoup d’étudiants parmi eux : Maatoug Hamza, Maatoug Ahmed, Yamani Bouziane, Ahmed Lazreg, M’hamed Maaradji, Abdi said, le défunt Boutaga…
En 1963, il a été désigné imam à la mosquée (Ammar Ben yasser) il a continué sa noble mission en expliquant les bases et les valeurs des enseignements islamiques.

En 1966, il a été désigné comme un directeur des affaires religieuses de la willaya de Tiaret, mais il se satisfait uniquement du poste d’adjoint de directeur.
Il consacra sa vie pour la sensibilisation et l’instruction des citoyens dans la mosquée, Vu son érudition, il a été chargé par la justice d’ accomplir le poste de conseiller ( MEFTI ),il donnait aux citoyens les réponses à leurs préoccupations ( el fataoui el fikhia )
-Cheikh Tahar Belfedhal était un guide et une bougie pour lutter contre l’ ignorance et l’ analphabétisme, il était modeste, simple, il aimait les pauvres.J’ouvre une parenthèse, ( un jour,Cheikh Hadj à vite remis le kilo de viande acheté pour sa famille à un mendiant qui n’avait pas de quoi se nourrir. )
-Aprés une longue maladie.Notre savant est décédé le 06 juin 1979, à l’age de 71 ans
Une autre bougie s’ est éteinte à Sougueur. Un nom est ajouté à une liste déjà longue.Il est parti mais il laissa derrière lui une génération bien formée,instruite. Personne n’ oubliera ce jour des obsèques, l’ enterrement est encore gravé dans la mémoire de chaque citoyen.
"A Dieu nous appartenons et à lui nous reviendrons"

                                             Rédigé par Belfedhal Tahar 1995

 

 le tombeau du défunt el haj tahar Belfedhal

 

 

 

Minibluff the card game

Hotels